مصممة لتوفير تجربة فعالة وحديثة لسفن الدحرجة

محطة الدحرجة

الطاقة الاستيعابية: 1,5 مليون سيارة

طول الأرصفة: 1,420 متر

العمق: 14 متر

تحظى عمليات شحن البضائع المدولبة أو التي تعتمد الدحرجة بأهمية بالغة، كونها تلبي الحاجات الأساسية بداية من التنقل اليومي وصولاً للصناعات المختلفة ومروراً بمشاريع الانشاءات العملاقة.

ومع تزايد الطلب، تم إنشاء محطة الدحرجة في ميناء الملك عبدالله لتوفير مركز جديد وحديث بالكامل لاستيراد المركبات والمعدات المدولبة وغيرها من البضائع ذات العجلات أو التي تعتمد الدحرجة.

وتوفر محطة الدحرجة خدمات متطورة لقطاع السيارات، ويشمل ذلك استيراد وتصدير وإعادة شحن السيارات للأسواق والموانئ في الدول المجاورة، بالإضافة إلى المركبات التجارية والصناعية الأخرى مثل الجرارات والشاحنات والمعدات المدولبة الثقيلة التي تستخدم في تنفيذ المشاريع العملاقة. وتسهم في دعم الاقتصاد وتوفير فرص عمل متميزة، إلى جانب تعزيز الشراكات مع الشركات العالمية المتخصصة.

وللحد من نسبة الحوادث وتوفير الخدمات اللوجستية اللازمة لهذا النوع من البضائع، تم تجهيز ساحة تخزين شاسعة مجاورة لمحطة الدحرجة.

محطات ميناء الملك عبدالله

يجري إنشاء المحطات في ميناء الملك عبد الله بتخطيط وإشراف من شركة تطوير الموانئ، المالك والمطور الرئيسي للميناء.

إن انطلاقة المشروع عام ٢٠١٠ كانت مبنية على دراسات متعمقة لاحتياجات المملكة العربية السعودية والمنطقة، وانطلاقًا من تحديد السعة المطلوبة ودراسة دورة العمل البحري والبري، جرى التركيز على توفير حلول لخدمات عالية الكفاءة تعود بالمنفعة على الخطوط الملاحية و مقدمي خدمات النقل.

تم إنشاء محطات ميناء الملك عبدالله لتبرز بين أكبر المحطات في العالم، وهي تقدم خدمات تعتمد أفضل الممارسات العالمية على مدار الساعة، بما في ذلك:

  • تفريغ البضائع
  • عمليات تخزين البضائع على رصيف الميناء لمدة قصيرة
  • نقل البضائع إلى مناطق التخزين (على المدى المتوسط والطويل) ضمن ميناء الملك عبد الله
  • خدمات تخليص البضائع خلال ٢٤ ساعة
  • مراقبة المخزون باعتماد أحدث الطرق الرقمية
  • ساحات تخزين ضخمة
  • مساحات متوفرة لعمليات فحص السيارات قبل التسليم
  • منطقة إيداع وإعادة تصدير بالقرب من المحطات
  • بوابات مخصصة للمحطات
  • وصول مباشر إلى الطرق السريعة